normallady
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


فتاة لطيفة طبيعية مع المكياج الناجح تألق سيدة أو فتاة بين مجتمع أصدقاء بعلم اطلاعات وحيوية مشاوير نشاطات مشاويرهانئة ناقية لحياة فتاة طفلة شبابها عمر حياة سياحة مرح
 
الرئيسيةالرئيسية  البوابةالبوابة  الأحداثالأحداث  اليوميةاليومية  مكتبة الصورمكتبة الصور  أحدث الصورأحدث الصور  المنشوراتالمنشورات  س .و .جس .و .ج  بحـثبحـث  الأعضاءالأعضاء  المجموعاتالمجموعات  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  أغاني..كل مابتشرق شمس نهارأغاني..كل مابتشرق شمس نهار  ديكورات وحدائق فيديوديكورات وحدائق فيديو  
إعلانات تجارية

بحـث
 
 

نتائج البحث
 
Rechercher بحث متقدم
سحابة الكلمات الدلالية
سندباد
المواضيع الأخيرة
نوفمبر 2024
الأحدالإثنينالثلاثاءالأربعاءالخميسالجمعةالسبت
     12
3456789
10111213141516
17181920212223
24252627282930
اليوميةاليومية
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم
المواضيع الأكثر شعبية
Umm Kulthum - Kan Lak Maaya | Rare Recording - ام كلثوم - كان لك معايا | تسجيل نادر
سيدة فرنسا الأولى في أحدث حلقات المسلسل الشهير "إميلي في باريس"
كيف سقط الضيف في فخ المتسول والبائع؟.. تفاصيل حول اغتيال «شبح» حماس من كتابة العين الإخبارية • 10 ساعات • 4 دقيقة من القراءة
طريقة التقديم للحصول على تمويل بناء ذاتي
أوكرانية تؤجل زفافها للفوز بـ "زوجي أميركا المفتوحة"
بسبب هنية.. "فيسبوك" و"إنستغرام" تثيران غضب مستخدمين
قصة الحرب الأهلية الأمريكية التي راح ضحيتها أكثر من 800 ألف شخص
مسنة يتجاوز عمرها الـ100 عام تحتفل بعيد ميلادها بالقفز بالمظلات
كيف أحبب أطفالي ببعضهم البعض ؟
موضوع: حصريا فيلم خيانة مشروعة DvD+ صورمن الفيلم للتأكد, جــــــــ حصريا فيلم خيانة مشروعة DvD+ صورمن الفيلم للتأكد, جــــــــ Emptyالجمعة نوفمبر 23, 2007 2:13 pm
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية
تسجيل صفحاتك المفضلة في مواقع خارجية reddit      

قم بحفض و مشاطرة الرابط normallady على موقع حفض الصفحات
المنشورات
مواضيع جديدة
مواضيع مماثلة
    التبادل الاعلاني

    انشاء منتدى مجاني



    دخول
    اسم العضو:
    كلمة السر:
    ادخلني بشكل آلي عند زيارتي مرة اخرى: 
    :: لقد نسيت كلمة السر

    إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوع
     

     إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟

    اذهب الى الأسفل 
    كاتب الموضوعرسالة
    هبا النورماندي
    زائر




    إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟ Empty
    مُساهمةموضوع: إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟   إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟ I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 26, 2024 11:49 pm

    إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟
    الملك محمد إدريس السنوسي مع حاشيتهصدر الصورة،BRITANNICA
    التعليق على الصورة،محمد إدريس المهدي السنوسي، كان أول ملك لليبيا عندما حصلت البلاد على استقلالها في عام 1951.
    Article information
    Author,هيفار حسن
    Role,بي بي سي عربي
    11 أكتوبر/ تشرين الأول 2024
    يتوق الليبيون إلى السلام والاستقرار في بلدهم الذي مزقته الحرب الأهلية والصراعات السياسية بين الأطراف المتحاربة على السلطة منذ سقوط نظام الزعيم الراحل معمر القذافي قبل 13 عاماً.

    وبات بعض الليبيين يعتقدون أن الطريقة التي سيعود بها الاستقرار إلى بلادهم، تكمن في إعادة العمل بدستور عام 1951، وعودة الوريث الشرعي للتاج السنوسي، محمد الرضا السنوسي (62 عاماً)، بحسب تقرير نشره موقع أفريكا ريبورت؛ المؤسسة الإعلامية التابعة لمجموعة جون أفريك الإعلامية الفرنسية.

    وفي خضم حالة عدم الاستقرار التي تعاني منها البلاد، يبرز سؤال على السطح: هل استعادة النظام الملكي من الممكن أن تكون مفتاحاً لاستعادة الاستقرار في ليبيا مستقبلا؟ وهل يمكن تحقيق ذلك على أرض الواقع، أم أنه سيظل مجرد حنين إلى زمن يحلم أصحاب الطرح من خلاله بمداواة جروح وطنهم؟

    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
    هبا النورماندي
    زائر




    إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟ Empty
    مُساهمةموضوع: حلم أم هدف قابل للتطبيق؟   إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟ I_icon_minitimeالسبت أكتوبر 26, 2024 11:50 pm


    الأمير محمد السنوسي (62 عاما) يعيش في المملكة المتحدة منذ عام 1987.صدر الصورة،MOHAMMEDELSENUSSI.ORG
    التعليق على الصورة،الأمير محمد السنوسي (62 عاما) ابن حسن الرضا السنوسي، ولي عهد المملكة الليبية سابقا، الذي يعيش في المملكة المتحدة منذ عام 1987.
    يعتقد بعضهم أن وجود شخصية ملكية سيكون بمثابة قاسم مشترك بين جميع الأطراف المتحاربة في ليبيا. وبالفعل هناك مبادرات عدة لإعادة العائلة المالكة إلى البلاد.

    تبدو الفكرة بعيدة المنال، لكن أنصارها يكثفون مبادراتهم، والتي كان آخرها رسالة نشرها "ليبيا أوبزيرفر"، وهو موقع إخباري مستقل يركز على تقديم الأخبار والتحليلات المتعلقة بليبيا. حيث ذكر الموقع أن 75 عضواً من أعضاء مجلس الدولة، وجهوا رسالة إلى أنطونيو غوتيريش، الأمين العام للأمم المتحدة، في الخامس من أغسطس/آب الماضي، يطلبون فيها دعمه في مساعدتهم على عودة نظام الملكية الدستورية بقيادة ولي العهد محمد الحسن الرضا المهدي السنوسي وإعادة العمل بدستور عام 1951 الذي تم وضعه بعد حصول البلاد على استقلالها.

    تخطى قصص مقترحة وواصل القراءة
    قصص مقترحة
    نتنياهو وخامنئي
    أيهما تمتلك قوة نيرانية أكبر إيران أم إسرائيل؟
    طائرة مقاتلة عسكرية من طراز سوخوي سو-35 إس تؤدي عرضاً خلال المنتدى العسكري التقني الدولي "الجيش 2022"
    هل يمكن لإيران أن تعتمد على روسيا في صراعها مع إسرائيل؟
    فادي علامة النائب في مجلس النواب اللبناني عن كتلة التنمية والتحرير
    فادي علامة في بلا قيود: لا يمكن للحرب أن تنتهي إلا بالدبلوماسية
    صورة من الأقمار الصناعية لإعصار ميلتون فوق المحيط، مع ملصق بي بي سي فيريفاي في الزاوية اليسرى العليا.
    هل يمكن أن يكون إعصار ميلتون "مدبراً" بالفعل؟
    قصص مقترحة نهاية
    وتقول ماري فيتزجيرالد، وهي باحثة في معهد الشرق الأوسط، بواشنطن، لبي بي سي عربي: " هذه الدعوات للعودة إلى النظام الملكي موجودة منذ سقوط القذافي، لكنها اكتسبت زخماً خاصاً بعد انزلاق ليبيا إلى حرب أهلية في عام 2014. إن الدعم لمثل هذا السيناريو دليل على اليأس الذي يشعر به كثير من الليبيين بعد فشل الحوارات وخرائط الطريق السياسية على مدى العقد الماضي. وفي حين يعتقد بعضهم أن العودة إلى النظام الملكي قد تحل مشاكل البلاد، يرى آخرون أن هذا تفكير متفائل متجذر في الحنين إلى عصر المملكة، وأن ليبيا المعاصرة تحتاج إلى إطار سياسي جديد أكثر ملاءمة للعصر الحديث لمعالجة تحدياته المتعددة بدلاً من الحنين إلى المملكة".

    جايسون باك: "لن تحظى الملكية بدعم واسع النطاق أبداً، لأنها لا تمتلك أسساً حقيقية في التاريخ الليبي"
    التعليق على الصورة،جايسون باك: "لن تحظى الملكية بدعم واسع النطاق أبداً، لأنها لا تمتلك أسساً حقيقية في التاريخ الليبي"
    وصرح جايسون باك، مؤلف كتاب "ليبيا والاضطرابات العالمية المستمرة" لبي بي سي عربي بأن "هذا التوق المزعوم لاستعادة النظام الملكي موجود بين بعض العائلات النخبوية ومعظمهم في الغالب من الجيل الأكبر سناً، في برقة. إنه ليس حركة واسعة النطاق ولن يكون كذلك أبداً".

    تخطى يستحق الانتباه وواصل القراءة
    يستحق الانتباه
    يستحق الانتباه
    شرح معمق لقصة بارزة من أخباراليوم، لمساعدتك على فهم أهم الأحداث حولك وأثرها على حياتك

    الحلقات
    يستحق الانتباه نهاية
    ويوضح باك، كيف أن الجذور الاجتماعية للنظام الملكي في الطريقة الصوفية السنوسية وقبائل السادة كانت مرتبطة ببريطانيا.

    " في أواخر القرن التاسع عشر وأوائل القرن العشرين، كانت الطريقة الصوفية السنوسية هي القوة التنظيمية الاجتماعية الأكثر أهمية في شرق ليبيا وجنوبها وكانت الروابط مع بريطانيا هي العلاقة الدولية الرئيسية لليبيا من أجل معارضة الاستعمار الإيطالي. والآن لم يعد كلا العاملين موجودين في اللعبة ولن تحظى الملكية بدعم واسع النطاق أبداً، لأنها لا تمتلك أسساً حقيقية في التاريخ الليبي، كما أن الملكية التي تأسست بواسطة البريطانيين والأمم المتحدة ، لم تستمر سوى 18 عاماً. إنها تختلف تماماً عن ارتباط الإيرانيين في الشتات بالشاه الإيراني، لأن إيران لها تاريخ يمتد إلى 2500 عام مع الملكية. بينما في ليبيا، تعد الملكية وامتدادها خارج برقة نتاجاً لخيال الإمبراطورية المتأخرة. ومع ذلك، كلما ساء الوضع في ليبيا وقلت فرص التوصل إلى حل سياسي يوحد البلاد، كلما زاد عدد أنصار النظام الملكي الذين يرفعون راية السنوسي ويزعمون أنه وحده القادر على استعادة الاستقرار والازدهار".

    إذاً، كيف كانت القوى الأجنبية تنظر إلى ليبيا وتتفاعل معها في عهد الملك إدريس السنوسي، وهل أثر ذلك على وجهات النظر الليبية الحديثة تجاه النظام الملكي؟
    تقول فيتزجيرالد، لبي بي سي عربي "إنه في الوقت الذي تم فيه اكتشاف احتياطيات النفط الهائلة في ليبيا ــ وهي الأكبر في أفريقيا - خلال العهد الملكي - أشرف الملك على وصول شركات النفط الغربية إلى البلاد. كان الملك إدريس قريباً من القوى الغربية، الأمر الذي استخدمه الانقلابيون في عام 1969، بما في ذلك القذافي، ضده بدافع الروح القومية العربية التي كانت تجتاح المنطقة في تلك الفترة. لذلك يحتفظ أولئك الذين يحنون إلى عهد القذافي بنظرة سلبية إلى عهد المملكة، في حين أن العديد ـ وليس الجميع، ممن عارضوا القذافي لديهم نظرة أكثر تعاطفاً مع عهد الملك إدريس".

    ويقول رونالد بروس سانت جون، وهو مؤرخ أمريكي ومؤلف في العلاقات الدولية، بما في ذلك خمسة كتب حول ليبيا، لبي بي سي عربي: "لقد أبرمت بريطانيا العظمى والولايات المتحدة مع النظام الملكي اتفاقيات بشأن بناء قواعد عسكرية في عامي 1953 و1954، مقابل حصول الليبيين على المساعدات الاقتصادية وغيرها من المساعدات. وبمجرد أن بدأت عائدات النفط تتدفق إلى الاقتصاد الليبي، لم يعد الشعب الليبي معتمداً على الدخل العائد من القواعد. وفي الوقت نفسه، انطلقت ثورة في التوقعات المتزايدة، حيث كان الليبيون حريصين على التغيير، وسعوا إلى تبني أيديولوجية شاملة من شأنها أن ترضي وتشبع هذا التوق لديهم. لكن النظام الملكي أخطأ تماماً في قراءة عمق واتساع المشاعر الشعبية، وقلّل من شأن حاجة مواطنيه إلى تحقيق الأيديولوجية. وكنتيجة، أثبتت القومية الليبية الناشئة عجزها على التغلب على التأثير السلبي للولاءات القبلية والدينية والإقليمية والجاذبية الإيجابية للقومية العربية. وبعد أن أدركت بريطانيا والولايات المتحدة، ودول غربية أخرى، أن النظام الملكي قد استنفد طاقته، سارعت إلى إقامة علاقات تجارية مع حكومة القذافي الثورية بعد انقلاب الأول من سبتمبر/أيلول 1969. ومن هذا المنظور، لا أعتقد أن القوى الأجنبية كان لها تأثير كبير على وجهات النظر الليبية الحديثة بشأن النظام الملك".

    ماري فيتزجيرالد، باحثة في معهد الشرق الأوسط بواشنطن .صدر الصورة،SOCIAL MEDIA, X
    التعليق على الصورة،ماري فيتزجيرالد " الذين يحنون إلى عهد القذافي لديهم نظرة سلبية للعهد الملكي، أما معارضوه، فالكثيرون وليس الجميع، أكثر تعاطفاً مع فكرة النظام الملكي".
    كيف نشأت الملكية في ليبيا؟
    في عام 1902، خلف محمد إدريس (مواليد 1890) والده كزعيم للطريقة السنوسية التي كان مركزها في برقة. وعند بلوغه سن الـ 26 عاماً، تم إعلانه أميراً لإقليم برقة.

    عندما اندلعت الحرب العالمية الثانية، لعب إدريس دوراً فعالاً في حصار طبرق، إحدى الحلقات الرئيسية في حرب الصحراء التي بدأت في شمال إفريقيا عام 1940 ، حيث شنّ الجيش الإيطالي بقيادة المارشال رودلفو غراتسياني هجوماً من قواعده في ليبيا على عدد كبير من القوات البريطانية بغرب مصر.

    خرج البريطانيون منتصرين من المواجهات مع القوات الألمانية والإيطالية، وبموجب قوانين الحرب، تم إنشاء إدارة عسكرية بريطانية في ليبيا.

    وأكدت بريطانيا لليبيين أن الاستقلال سيكون النتيجة الحتمية لبلادهم، وبالفعل دعمت نوع الحكم الذي نشأ بعد الاستقلال وهو النظام الملكي السنوسي، وكانت الحجة القوية مستندة إلى تاريخ النضال الوطني الذي خاضه السنوسيون ضد الغزاة الإيطاليين.

    وفي السابع من أكتوبر/تشرين الأول 1951، أصدر رئيس الجمعية الوطنية التأسيسية، دستور المملكة الليبية المتحدة وقدمه إلى الملك، والذي بموجبه تم إعلان ليبيا "دولة حرة مستقلة ذات سيادة"، حيث الإسلام دينها والعربية لغتها الرسمية.

    لم يُرزق الملك إدريس بأطفال، لذلك، اختار ابن أخيه الأمير حسن رضا خليفة له.

    وفي عام 1963، صدر دستور جديد، ألغى البنية الفيدرالية (النظام الاتحادي) في البلاد، وحل محله نظام الدولة الموحدة، حيث تم تأجيل التعددية السياسية إلى أجل غير مسمى؛ وعُلّق عمل المجالس الإقليمية والحكومات. كان سبب كل هذا هو الاكتشاف غير المتوقع لرواسب النفط الواعدة قبل بضع سنوات، والذي قلب اقتصاد ليبيا رأساً على عقب.

    ولكن، لم يستفد كثيرون من الشعب الليبي من تلك العائدات، حيث ارتفعت الأسعار بشكل عام في البلاد وبدأت المطالبات بزيادة الأجور، كما كان هناك إضراب عام في سبتمبر/أيلول 1961.

    رونالد بروس سانت جونصدر الصورة،RONALDBRUCESTJOHN
    التعليق على الصورة،رونالد بروس سانت جون، مؤرخ أمريكي ومؤلف في العلاقات الدولية، بما في ذلك خمسة كتب حول ليبيا.
    كيف ساهمت ثورة القذافي في تشكيل نظرة الليبيين إلى نظام إدريس الملكي في يومنا هذا؟
    يقول بروس سانت جون، إنه "بسبب خبرات قبيلته أثناء الاحتلال الإيطالي، كان القذافي قومياً عربياً راسخاً، ومناهضاً للاستعمار، والإمبريالية منذ سن مبكرة. وقد تعززت آراؤه في هذا الصدد من خلال دراسته وتأثره بالكتب المدرسية المصرية، التي كانت جميعها تدافع عن جمال عبد الناصر، والثورة المصرية عام 1952، وشعارات الوحدة العربية والحرية والاشتراكية.

    ويقول بروس سانت جون الذي له عدة مؤلفات حول ليبيا: "إن القذافي كان ناقداً قوياً وواضحاً للنظام الملكي منذ أن كان طالباً، وبمجرد وصوله إلى السلطة، واصل انتقاد سياسات وممارسات الحكومة السابقة، وأنحى باللائمة على الملك إدريس الأول ونظامه في جميع مشاكل ليبيا. وبحلول الأول من سبتمبر/أيلول 1969، انقلبت أغلبية الشعب الليبي، وخاصة الشباب، على النظام الملكي".

    ويوضح بروس سانت جون أنه "على الرغم من نشر مقالات في وسائل الإعلام الغربية من وقت لآخر، تشير إلى وجود دعم في ليبيا للعودة إلى دستور عام 1951 والنظام الملكي للحكم، إلا أنه يبدو أن مؤلفي هذه المقالات غير مطلعين إن لم يكونوا واهمين. فقد أظهرت استطلاعات الرأي العام منذ وفاة القذافي والإطاحة بنظامه في عام 2011، مراراً قلة الدعم - إن وجد - للعودة إلى العمل بدستور عام 1951 أو النظام الملكي".

    وأخيراً، يعكس رغبة البعض إلى عودة النظام الملكي في ليبيا شعوراً عميقاً بالحنين إلى الماضي ورغبة في الاستقرار بعد سنوات من الصراع والاضطرابات السياسية. وبينما يستحضر ماضي النظام الملكي ذكريات الوحدة والتقدم لدى البعض، فإن التحديات المتمثلة في استعادته في المشهد الليبي الحديث المعقد تشكل تحديات كبيرة. وسواء كان تحقيق هذه الرؤية ممكناً أم لا، سيعتمد ذلك على قدرة الشعب الليبي على التوفيق بين ماضيها وواقعها الحالي، ومدى استعداده لرسم مسار جديد للتقدم نحو الأمام بأي شكل من أشكال الحكم في البلاد.
    الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
     
    إحياء النظام الملكي في ليبيا: سراب بعيد المنال أم هدف يمكن تحقيقه؟
    الرجوع الى أعلى الصفحة 
    صفحة 1 من اصل 1
     مواضيع مماثلة
    -
    » مسنة يتجاوز عمرها الـ100 عام تحتفل بعيد ميلادها بالقفز بالمظلات

    صلاحيات هذا المنتدى:تستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
    normallady :: الفئة الأولى :: صداقة مجتمع-
    إرسال موضوع جديد   إرسال مساهمة في موضوعانتقل الى: